ارجوكي
ولا داعي ان تنفجّري في وجهي بهذا الردّ العنيفّ
وشتيمتكِ لي ليستّ أكثرّ من ورقة في فصلّ الخريف
فلا داعّي لطولِ السيرة
ولا الدهشة أو الحيرة
فما أنتِ أكثرّ من بحرّ لا يروقنّي فيهِ التجدّيف
ولا أكثرَ من خطوة مشبوهة وقعتّ منيّ على الرصيف ..؟؟
![]() |
جاسر الشاعر.... |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق